(( مجنونٌ أنسانٌ ، أنسانٌ مجنونٌ ، ترتديه الانسانية بصورها المتعبة بماهية
"التكليم" ....
أرتدي النعل ؛ كحالة هذيان لتميط لثام الصورة . ...
تــــــــد في الارض ؛ لتقع الصورة على الارض ، ويتفاجأ " الشعب العظيم " ،
ولتستـــــــرح أنت .
فما الحبُ : ألا سماعُ هذيانٍ ، و كسرُ أطاراتِ الصور . ))
"التكليم" ....
أرتدي النعل ؛ كحالة هذيان لتميط لثام الصورة . ...
تــــــــد في الارض ؛ لتقع الصورة على الارض ، ويتفاجأ " الشعب العظيم " ،
ولتستـــــــرح أنت .
فما الحبُ : ألا سماعُ هذيانٍ ، و كسرُ أطاراتِ الصور . ))
**** مسرحية ( هذيان خارج السرب ) ،، عمل مسرحي عالي جدا من طينة كبار الفكر المسرحي ،، عمل فيه خروج عن المألوف ،، خروج عن عن ما هو سائد من تقاليد مريضة أودت بحياة البلد الى مالانهاية من الفوضى والتعب ،، عمل يأخذنا بعيداً بعيداً ...... ،، وها هو - ربما قريباً - سيشد الرحال الى أوربا .
العمل شهد رؤية فنية جريئة وذكية جداً متمثله بالعرض الاول على الرصيف المعرفي في محافظة ميسان /العمارة ، حيث مثل من قبل صاحب الفكرة وكاتب (السيناريو) ((الرائع رضوان عبد الحسن ))واخذ حيزه على نطاق البلد ،،
ثم بعد ذلك اخذ ومثل من قبل الموهبة الجميلة والرائعة ( علي صبيح ) .. ونال به الجائزة الاولى في مهرجان المسرح العالمي كأفضل نص وافضل عمل فني متكامل بمشاركة ست عروض مسرحية ...
ثم بعد ذلك اخذ ومثل من قبل الموهبة الجميلة والرائعة ( علي صبيح ) .. ونال به الجائزة الاولى في مهرجان المسرح العالمي كأفضل نص وافضل عمل فني متكامل بمشاركة ست عروض مسرحية ...
... هنيئاً لكم هذا العمل الرائع ،،والعمل الثائر ... محبة واشواق الى كادر المسرحية ،، والى جميع القائمين على هذه الظاهرة الصحية (الرصيف المعرفي)
