ولأنها من فصيل "الإخوان"، يتناساها الناس!
لكن الدم يسمو فوق أيّ تصنيف، الدم لا يفرّق، الدم غالٍ، الدم شاهد وشهيد!
دمها، على أي حال، في رقبة النظام! مثلها، مثل شيماء، سواءٌ بسواء!
الرحمة للشهيدة/ "سندس أبو بكر" (16 سنة)،
قُتلت أيضاً في مظاهرة سلمية يوم 23 يناير، قبل مقتل "شيماء الصباغ" بيوم!