القليل من الأصدقاء يعرف حقيقة أني أعمل (مُدرسة) بالتربية والتعليم، وعملي هذا هو مصدر دخلي الوحيد، ولا أعطي (دروس خصوصية) بقرار مني منذ أن تخرجت عام 1991 ، كي أكون (مُعلمة)...أنظر في أعين طلابي مباشرة بلا خجل من كوني مددت إليهم يدي يوما وأخذت مالا ...وهكذا أعيش كل يوم مفاجأة سارة عندما يصلني السلام من (أم)طالبة ، أو من طالبة (علمتها) شيئا من سلوكيات الحياة جنبا إلى جنب مع اللغة الإنجليزية مجال تخصصي...سعيدة لكوني (مُعلمة) أعلم وأدرس في مدرسة (حكومية) بإرادتي الخاصة أيضا..#يوم_المُعلم